المجلة العراقية للعلوم الادارية

ثأثير الريادة الاستراتيجية في تحسين المكانة الاستراتيجية -دراسة تحليلية لأراء عينة من المديرين في المصارف الخاصة في محافظات الفرات الأوسط

2024-11-10T10:44:19+00:00

تهدف الدراسة إلى اختبار تأثير الريادة الاستراتيجية على تحقيق المكانة الاستراتيجية ، دراسة تحليلية لأراء عينة من العاملين في المصارف الخاصة في محافظات الفرات الأوسط التي جرى أختيارها مجتمعاً لإجراء الدراسة أختيرت منه عينة عشوائية بلغ حجمها (280) شخصاً يمثلون القادة والعاملين في المصارف الخاصة في محافظات الفرات الأوسط . وقد حاولت الدراسة الإجابة عن تساؤلات متعددة منها ما سيناريوهات تحقيق المكانة الاستراتيجية الأكثر تلائماً وطبيعة للوضع الحالي للمصارف المدروسة في ظل أدائها وممارساتها . وللإجابة عن التساؤلات المطروحة بنيت الدراسة على فرضيتين رئيستين تضمنت كل منهما أربع فرضيات فرعية ، ومن أجل التحقق من صدق الفرضيات التي جرى بنائها فضلاً عن معالجة البيانات التي تمخضت عنها إجابات عينة الدراسة أستعين بالبرنامج الاحصائي (EXCEL 2010) ، بعد أختيار الوسائل الاحصائية الملائمة والتي تنسجم مع طبيعة الدراسة كونها دراسة لامعلمية (Nonparametric) . أما أهمية الدراسة فتكمن بتحديد أثر العلاقة بين المتغيرات المستقلة وهي عناصر الريادة الاستراتيجية وما بين المتغير التابع وهو المكانة الاستراتيجية . وتوصلت هذه الدراسة الى جملة من الاستنتاجات والتوصيات أبرزها أن الريادة الاستراتيجية تؤثر وبشكل جيد في المكانة الاستراتيجية ومن ثَمٍّ يمكن الإفادة منها في معرفة الأثر المترتب للأهتمام بالريادة الاستراتيجية عل تحقيق المكانة الاستراتيجية ، وتوصلت الى مجموعة من التوصيات أعتمدت على نتائج الدراسة .

دور التسويق الفيروسي في تعزيز ثقة الزبون دراسة تحليلية: لآراء عينة من مديري شركات الهاتف النقال في العراق زين ، اسيا سيل ، كورك ، اتصالنا

2024-11-12T08:22:58+00:00

هدفت الدراسة الى التعرف على الدور الذي يؤديه كل من التسويق الفيروسي في تعزيز ثقة الزبون في قطاع شركات الاتصالات في العراق ، وذلك من خلال استخدام تقنيات حديثة ومتطورة في الاتصال مع الزبائن ، انطلقت الدراسة من مشكلة تم التعبير عنها بعدد من التساؤلات الفكرية والتطبيقية ، أستهدف من الاجابة عنها استجلاء الفلسفة النظرية والدلالات الفكرية للمتغيرات التي تناولتها الدراسة وهي (التسويق الفيروسي وثقة الزبون وهي من الاطر الفكرية الحديثة على البيئة العربية عامة والبيئة العراقية خاصة ، ومن ثم تشخيص مستوى أهميتها وأثرها وإمكانية تطبيقها في قطاع الاتصالات في العراق ، تم تطبيق هذه الدراسة على شركات الهاتف النقال في العراق ( الاثير و آسيا سيل و كورك واتصالنا ) من خلال عينة متكونه من (100) منسوب يشغلون مناصب إدارية ، وقد تم تصميم أستبانه لجمع البيانات اللازمة ، ولقد برزت أهمية الدراسة من حداثة المتغيرات التي تناولتها والتي لم تحضَ بالاهتمام الكافي من لدن الدارسين بمتغيرات الدراسة ودفعهم لمحاولة دراسة أثارها في مختلف جوانب العمل في شركات الخدمات في العراق تضمنت الدراسة اربعة مباحث رئيسة خصص الاول للمنهجية فيما خصص الثاني للجانب النظري وخصص المبحث الثالث لعرض نتائج التأثير وخصص الرابع للاستنتاجات والتوصيات توصلت الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات اهمها وجود تفاوت بين الشركات عينة الدراسة في تبني التسويق الفيروسي وبناءً على ذلك تم تقديم مجموعة من التوصيات .

مخاطرة التقدير وتأثيرها في بناء محفظة الأسهم المثلى بإطار نموذج السوق: دراسة تحليلية في سوق العراق للأوراق المالية

2024-11-12T08:36:54+00:00

هدفت الدراسة إلى بناء محافظ الأسهم في ظل المدخل التقليدي الذي لا يأخذ بعين الاعتبار مخاطرة التقدير والمدخل البيزي الذي يأخذ بعين الاعتبار مخاطرة التقدير وفي ظل حالتي السماح وعدم السماح بالبيع القصير والوقوف على الاختلافات الجوهرية في آلية البناء وكم الأوراق المالية ونوعها التي تدخل المحفظة والتي تستبعد منها المحفظة ، فضلا عن مناقشة اثر مخاطرة التقدير في بناء محفظة الأسهم المثلى ولناحية عدد الأوراق المالية التي تدخل المحفظة ولناحية المبادلة بين العائد والمخاطرة أي لناحية أداء المحفظة المبنية . وقد استندت معضلة الدراسة إلى قضيتين جدليتين تمحورت القضية الأولى عن مدى امثلية المحفظة المبنية بظل النماذج التبسيطية عامه ونموذج المؤشر الواحد بشكل خاص وجدوى التبسيط الذي جاءت به بالمقارنة مع نموذج ماركوتيز الأساس . إما القضية الجدلية الاخرى فتتمثل بمدى تأثير مخاطرة التقدير في أداء المحفظة المثلى بظل افتراضي السماح وعدم السماح بالبيع القصير مقارنة بأداء المحفظة المثلى المناظرة لها والمبنية بمقتضى نموذج التدريج البسيط المستند إلى نموذج مؤشر السوق . عينة الدراسة تمثلت بالشركات المؤهلة المدرجة في سوق العراق للأوراق المالية والبالغة (42) شركة تنتمي لمختلف القطاعات الاقتصادية ولمدة (60) شهرا ، أي المدة الممتدة من أكتوبر 2010 ولغاية أكتوبر 2015 . وبالاستناد إلى العديد من النماذج والأساليب المالية والإحصائية فقد توصلت الدراسة للعديد من الاستنتاجات ، لعل من أهمها إن لمخاطرة التقدير تأثيرا واضحا في بناء المحفظة المثلى بظل المدخل البيزي بالمقارنة مع المدخل التقليدي ويعكس هذا التأثير المخاطرة المضافة للمحفظة المثلى بسبب اللاتأكد المعلمي وهذا يتحقق بظل حالتي السماح وعدم السماح بالبيع القصير . وهذا التأثير اخذ طريقة إلى أداء المحافظ المبنية ، آذ تبين إن أداء المحفظة المبنية بظل المدخل البيزي تفوق على أداء المحفظة النظيرة المبنية بظل المدخل التقليدي الذي لا يأخذ بنظر الاعتبار مخاطرة التقدير لاسيما في حالة عدم السماح بالبيع القصير وهي الحالة الأكثر أهمية للمستثمرين المتعاملين في سوق العراق للأوراق المالية . لذا خرجت الدراسة بالعديد من التوصيات لعل من أهمها ضرورة ايلاء الاهتمام البالغ من المشتركين في سوق العراق للأوراق المالية بالمدخل البيزي الذي يترجم تأثير مخاطرة التقدير في أداء المحفظة المثلى المبنية بالمقارنة مع المدخل التبسيطي التقليدي الذي يعد بحد ذاته مدخلا مبسطا من جانب ودقيقا من جانب أخر في بناء المحفظة المثلى بالمقارنة مع مدخل ماركوتيز الأساس الذي يشتكي من تعقيدات الحساب والتنفيذ

دور السياسة المالية في مواجهة التلوث البيئي في العراق

2024-11-12T09:02:45+00:00

بدأ الاهتمام بموضوع البيئة خلال النصف الثاني من القرن العشرين وتزايدت بسرعة وتيرة هذا الاهتمام منذ انعقاد أول مؤتمر عالمي للبيئة عام 1972 في ستوكهولم وهو موضوع ذو طبيعة متعددة الاختصاصات: الكيمياء، البيولوجيا، القانون، الاقتصاد وقد تأخر الاقتصاديون في إقحام أنفسهم في موضوع البيئة بسبب عدّ الموارد البيئية (الهواء، الماء وغيرها )سلعاً حرة ،أي غير نادرة ومن ثَمَّ لم تكن تعد من عوامل الإنتاج ولم يكن يخصص لها عائد في العملية الإنتاجية )باستثناء الريع المقابل لإيجار الأرض(،غير أن القطاع الصناعي وانتشار المصانع في كل مناطق الأرض – بدرجات متفاوتة – أدى إلى ظهورالتلوث وإلحاق أضرار بالغة بالنسق البيئي كارتفاع في متوسط درجة الحرارة على الأرض، والتصحر، وظهور ثقب الأوزون، والتناقص المستمر لمساحة الغابات، وانقراض أعداد كبيرة من أنواع النبات والحيوان، تلوث الهواء، اتساخ المياه... هكذا أدت التنمية بمفهومها الضيق إلى إلحاق أضرار بالغة بالبيئة وبالإنسان في النهاية. و بهذا برز العرض المحدود لعناصر البيئة وبات من الضروري الأخذ بالاعتبار البعد البيئي في عملية التنمية وظهر مفهوم جديد للتنمية، ويعبر عنه "بالتنمية المستدامة ويقصد به التنمية التي لا تؤدي إلى نضوب الموارد أو تدمير الأنساق البيئي.

دور التغذية العكسية للأداء المصرفي بتحديد مسارات التجديد الاستراتيجي: دراسة استطلاعيه لآراء عينة من القيادات الإدارية للمصارف الأهلية في المحافظات كربلاء المقدسة ، والنجف الاشرف ، وبابل

2024-11-12T09:31:17+00:00

يرمي هذا البحث إلى بلورة تصور واضح عن الدور الذي تمارسه التغذية العكسية للأداء في تحديد مسار التجديد الاستراتيجي الذي سوف تتبعه المصارف الاهلية . وبهدف تحقيق ذلك ، تم اعتماد التغذية العكسية للأداء بوصفها متغيرا مستقلا من خلال ثلاثة أبعاد هي (مستوى الطموح، وتقبل المخاطرة ، والتغيير التنظيمي ) ، إذ تم التعبير عن التجديد الاستراتيجي كمتغير معتمد بأبعاده ( المحتوى ، والسياق ، والعملية ) . وقد تم تقديم اطار فكري شامل لاهم ما تناوله الكتَّاب والباحثون عن متغيرات البحث معززا باطار تطبيقي تحليلي لآراء (90) فردا من القيادات الادارية لخمسة مصارف اهلية وهي ( بغداد ،والشرق الاوسط للاستثمار ، والخليج التجاري ، والمنصور للاستثمار ، والائتمان العراقي ) في ثلاث محافظات (كربلاء المقدسة ، النجف الاشرف ، وبابل) . وقد اعتمد البحث الاستبانة اداة رئيسة لجمع البيانات الخاصة بمتغيراتها ، وقد اظهرت النتائج وجود علاقة ارتباط وتأثير ذات دلالة معنوية بين التغذية العكسية للإداء والتجديد الاستراتيجي . وقد خرج البحث بمجموعة من التوصيات جاء في مقدمتها الافادة من معطيات التغذية العكسية للإداء في تحديد نوع مسار واجراءات التجديد الاستراتيجي الاستغلالية والاستكشافية التي ستتبعها المصارف عينة البحث عند اختيار وتحديد مستويات الطموح المستقبلية القريبة منها والبعيدة وكيفية تنفيذها او تحقيقها

دور سلوكيات القيادة الإدارية في تحقــيق التفوق التنظيمي بحث ميداني في عينة من المصارف الأهلية العراقية

2024-11-17T06:28:45+00:00

تناول البحث موضوع سلوكيات القيادة الإدارية ودورها في تحقيق التفوق التنظيمي, ونظراً لأهمية القطاع المصرفي الخاص وتأثيره في إقتصاد البلد فقد أجري البحث في (12) مصرفاً من المصارف الأهلية العراقية تم إختيارها عشوائياً, وطبق البحث على عينة مكونة من (120) شخصاً من القيادات في المصارف المبحوثة (مديرين مفوضين ومديرين فروع, ومعاوني مديرين, ورؤساء أقسام). وقد أعتمد البحثان على الإستبانة كأداة رئيسة للحصول على البيانات والمعلومات فضلاً عن المقابلات الشخصية التي أجراها الباحث مع عدد من قيادات المصارف المبحوثة. وسعى البحث إلى تحقيق مجموعة من الأهداف من أبرزها:
1- إعداد إطار نظري وفلسفي يستند إلى تأصيل فكري وتقديم مساهمة متواضعة فيما يخص متغيرات وأبعاد البحث ، والتي هي بحاجة إلى أغناء مفاهيمي ونظري واسع ليتسنى الإفادة من المعطيات الفلسفية والفكرية التي تقوم عليها.
2- معرفة مدى إهتمام المصارف المبحوثة بمفاهيم سلوكيات القيادة الإدارية والتفوق التنظيمي.
وفي المحصلة النهائية توصل البحث إلى مجموعة من الإستنتاجات من أهمها (إهتمام المصارف المبحوثة بكافة متغيرات وأبعاد البحث, وجود علاقات التأثير لسلوكيات القيادة الإدارية في تحقيق التفوق التنظيمي), كما تضمن البحث مجموعة توصيات منها (التركيز على سلوكيات القيادة الإدارية في المصارف المبحوثة بسبب تأثيرها المعنوي في تحقيق التفوق التنظيمي, وضرورة إجراء المقارنات المرجعية بين المصارف عينة البحث والمصارف العالمية بهدف معرفة أهم التطورات العالمية في مجال العمل المصرفي ومعرفة السلوكيات الأكثر تأثيراً في تحقيق التفوق).

دور نظم المعلومات الإدارية في عملية إتخاذ القرارات الإدارية للمنظمة : دراسة تطبيقية في أمانة بغداد العامة

2024-11-17T06:47:27+00:00

تناول البحث الحالي مشكلة بحثية تعاني منها (أمانة بغداد) عن إدراكها لدور نظم المعلومات الإدارية وأهميتها في عملية إتخاذ القرارات الإدارية وتأثيرها في مستوى أدائها العام .
وقد أستعان البحث بأستمارات الأستبانة لمعرفة الدور الذي يمكن ان تؤديه نظم المعلومات في إتخاذ القرارات لأن المتغيرات الداخلة في النموذج هي متغيرات وصفية وليست كمية ومن ثَّمَ تتطلب اعتماد أستمارة الأستبانة لمعرفة الدور المذكور أنفاً وتشخيص المشكلة . وقد تم أستخدام التحليل الأحصائي لأختبار فرضيات الدراسة ومعالجة البيانات وقد تم التوصل الى مجموعة من النتائج أبرزها .
1. تهتم المنظمة المبحوثة في ضرورة تكامل وترابط نظم المعلومات الادارية مع الادارة من اجل توسيع أفاق معرفة المديرين بشان إتخاذ القرارات المستقبلية . وهذا مابينته نتائج التحليل.
2. لقد أظهرت الدراسة بأن هناك علاقة أرتباط متوسطة بنسبة (0.55 ) بين نظام المعلومات المتبع في أمانة بغداد وعملية إتخاذ القرارات الإدارية فيها.
وقد تضمن البحث عدة توصيات أهمها:
1. ضرورة الأهتمام بنظم المعلومات ونظمها ومعالجتها من خلال تطوير الهياكل التنظيمية لنظم المعلومات وإنشاء دوائر متخصصة لنظم المعلومات والعمل في ايجاد خطط واضحة لعملها.
2. حث الإدارة العليا في بذل جهود مكثفة ومتواصلة لدعم وتعزيز الجهود الرامية إلى إثراء وتعزيز دور نظم المعلومات وتكنولوجيا المعلومات في أمانة بغداد وخلق بيئة تنظيمية محفزة لتحقيق الأداء المتميز.
3. توصي الدراسة في أن تكون مخرجات نظام المعلومات المتبع في أمانة بغداد ذو خصائص عالية النوعية بحيث تمنع إتخاذ القرارات العشوائية ( غير المستندة الى معلومات دقيقة ) والتي من شأنها أن تعرض المنظمة بأكملها لأخطار الأنهيار.

ادارة الحسابات الختامية و دورها في التخطيط للموازنة العامة في العراق للمدة (2003 -2013)

2024-11-17T07:10:04+00:00

واضع الموازنات العامة في العراق و المخطط لها لم يجعل من الحسابات الختامية هي الدليل الرئيس الذي يسير عليه المخطط للموازنة العامة رغم الاهمية الخاصة التي تتمع بها الحسابات الختامية لانها الارقام الفعلية للموازنة العامة بل ان المخطط للموازنة العامة جعل من متغيرات اخرى هي الدليل له في وضع الموازنة العامة بل اكثر من هذا جعل متغير الايرادات النفطية هي الركيزة الاساسية في وضع الموازنة العامة .
ان الاطلاع في الحسابات الختامية وتحليها وكذلك الاطلاع في الموازنات العامة وتحليل المدة نفسها بحيث تكتمل خارطة كلا القطبين له اهمية في تحديد وجهة السياسة المالية في العراق واين حصلت نقاط قوة واين كانت نقاط الضعف إذ تتم تقوية نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف سواء من لدن راسم السياسة الاقتصادية في العراق او واضع الموازنة العامة ومن ثَمَ تسهيل المهمة امام متخذ القرار الاقتصادي والسياسي من اجل التعرف في سبل النهوض والتنمية واستعادة الفرص الضائعه .
ان اعطاء دور للحسابات الختامية في رسم قواعد ثابتة للسياسة العامة للدولة في العراق لا سيما في موارد الانفاق العام والتخصيصات المالية و من ثمَ التخطيط للموازنة العامة سوف يٌسهم في التقدير القريب من الدقة في عملية وضع الموازنة العامة و بما يٌسهم ايضا في تقليل موارد الهدر او الاسراف في الانفاق العام او تخصيص الايرادات العامة للوزارت كافة مما يجعلها اكثر كفاءة و بما يٌسهم في زيادة الطاقة الانتاجية للأقتصاد العراقي لأن الاعتماد في متغير الايرادات النفطية يجعل عملية التخطيط الموازنة العامة و من ثمَ تقديرها اقل كفاءة في عملية الوصول للأهداف المرسومة لها .

الرافعة المالية والنمو والحجم وأثرهم في كلف الوكالة دراسة تحليلية لشركات قطاعي الصناعة والفنادق المتداولة في سوق العراق للأوراق المالية

2024-11-17T07:48:44+00:00

تهدف هذه الدراسة إلى بيان أثر بعض المتغيرات المالية المستقلة مجتمعة ومنفصلة (الرافعة المالية وحجم الشركات ومعدل النمو) في المتغير المعتمد (كلف الوكالة) عبر دراسة وتحليل عينة من شركات قطاعي الصناعة والفنادق المتداولة اسهمهم في سوق العراق للأوراق المالية وللمدة من (2005-2014). وقد تم استخدام مجموعة من المقاييس المالية المعبرة عن المتغيرات الأربعة (دوران الموجودات كمقياس لكلف الوكالة, ونسبة المديونية كمقياس للرافعة المالية والموجودات كمقياس لحجم الشركات والنسبة السوقية الى الدفترية كمقياس لمعدل النمو). وتوصلت الدراسة إلى أن تأثير هذه المتغيرات مجتمعة في كلف الوكالة يختلف باختلاف القطاع إذا كان التأثير عكسيا في القطاع الصناعي بتأثير واضح من أثر الرافعة العكسي على كلف الوكالة بمعنى أن ارتفاع هذه المتغيرات بشكل عام يقود إلى انخفاض كلف الوكالة بينما كان التأثير ايجابيا في قطاع الفنادق وبأثير كبير من العلاقة العكسية للرافعة المالية على كلف الوكالة أي أن تفاعل هذه المتغيرات المستقلة معا يزيد من كلف الوكالة في قطاع الفنادق.

مقارنة خوارزميات مختلفة لتقدير معلمتين لتوزيع رايلي الموزون

2024-11-17T07:59:42+00:00

يتناول هذا البحث تحويل توزيع رايلي ذو المعلمة الواحدة إلى عائلة أخرى تسمى رايلي ذات المعلمتين الموزونتين، حيث تكون الدوال الموزونة ضرورية عند أخذ العينات من خلال عينات مختلفة الحجم، كما نعمل على تقدير معلمتيها باستخدام طرق الاحتمالية القصوى والعزم الأقصى. بالنسبة للمقدرين والمقدرين المئويين، تمت المقارنة من خلال المحاكاة، ونحن بحاجة إلى توليد القيم باستخدام برنامج دالة جاما غير المكتملة.